--------------------------------------------------------------------------------
كَيَّفَ نرى هَذِهِ الدُنْيا ..؟؟!
لا اقَصَدَ آن نَبَحَث عَنْ أَجَآبََآت
فَلْسَفِيّّه أَوْ خَيَالِيّّه أَوْ اِفْتِراضيّه
بَلَّ ارِيّدآنَ نعَرَفَها تَعْرِيف حَقِيقِيّ وَفَّقَ رؤيتُنّا . !
وحَتَّى أَزَِّيّد إِلاَمَر وُضُوحاً
سأختصَرَّ هَذَا آلَمََوْضُوع بسُؤَال وأَحَِّد فَقَطْ . !
وأَطَلَّب مَنّ الكَلَّ آن يجَيْب عَلَّيه بمَنّتهىـآإ
الِصُّرَأَحَّه والٍٍوُضُوح . .
السُؤَال هُوَ :
لَوْ صادَََفَك إِنْسآن أَعْمَى
آبَْتَلّأَه الله سُبْحآنَه وتَعَالَى
بفَقَدَآنَ نَعُمَه الُبَّصُر
وأَرَادَ مَنّك آن تَكَوَّنَ آنت عيوونه
الَّتِي يرى فيها هَذِهِ الحَيَّأَه
كَيَّفَ ستصَفَّها له
وَصَفَاً تجَعَلَه يعَيَّشَها كَمَّآ ترآهآ . ؟
ننتظر كَلَّ شَخَصَ مَنّكَمَّ
آن يصَفَّ له هَذِهِ الدُنْيا
فَمإِذَْا ستقوَلَوْن له ! ! . .؟